أرسل لي الآن أحدهم على الواتساب هذه القصاصة التي يبدو أنه تمت فبركتها و نشرها على أنها اعتذار مني لولد سيدي يحي.. و هذا لا أساس لصدوره مني حيث لم أندم على ما كتبته عن ولد سيدي يحي و لم و لن أعتذر.. فأنا كما قال ابراهام لنكولن “لا أحب الأخطاء لأنني لا أحب الإعتذار”.. و ما كتبته عن عبارات الداعية المسيئة لإيگاون شرف لي لا يسعني الاعتذار عنه:
إذا محاسني اللاتي أدّل بها
عدت مساوي، قل لي كيف أعتذر
و لعل في ركاكة الأسلوب التي كتب به الاعتذار المُفترى ما ينفيه عني.
ثم عاد حنفي ولد دهاه في منشور ثان ليهدد المدون ولد الجليلي بمتابعته قضائيا وهذا نص المنشور:
سأرفع قضية قذف و تشهير في حق المدون الذي تحدث عن فيديوهات خنثوية لي، حسب تعبيره، و سأتابعها مهما طال الزمن و مهما تطلّب مني ذلك صبراً و مثابرة.