بعد إعلان الحزب الحاكم (حزب الاتحاد من اجل الجمهورية) عن فتح باب الانتساب وتشكيل الوحدات القاعدية، أقدم بعض السياسيين ورجال الأعمال على عمليات شراء واسعة لبطاقات التعريف الوطنية من أجل الظهور بمظهر وجهاء يملكون شعبية، بينما الحقيقة أن تلك البطاقات لا تربطهم بملاكها أي علاقة أو صلة..
البطاقات وصلت أسعارها ليلة البارحة – حسب ضالعين في بيعها- ما يبلغ 30000 أوقية للبطاقة الواحدة.
وقد طالب نشطاء سياسيون بمواجهة هذه الظاهرة السيئة واعتقال ومحاكمة كل الضالعين فيها باعتبارها جريمة تستحق العق
أتلاتيك ميديا + موريتانيا