أثار قيام مواطن أجني بسرقة منزل في تفرغ زينه بعد أن اعتدى بالأغتصاب على إحدى بنات الأسرة موجة من الهلع في الحي المذكور
وحسب المصادر فإن المتهم الذي نفذ عملية السرقة والاغتصاب كان يعمل خادما في المنزل قبل أن يطرده صاحب المنزل بسبب اتهامه بالسرقة عليه، حيث كان فقد مبلغا من غرفة كان العامل ينظفها، وحسب المعلومات المتوفرة عن المتهم فإنه من جنسية غينية ، وكانت الأسرة أخذته ليعمل في خدمة منزلها من ساحة الكنيسة بتفرغ زينه.