نشر موقع صحيفة Sud Quotidien السينغالية، اليوم (الثلاثاء)، مقابلة مطولة مع رئيس حزب التحالف من أجل الديمقراطية والعدالة/الحركة من أجل المصالحة AJD/MR، صار إبراهيما مختار؛ وصف فيها النظام السياسي في موريتانيا بأنه "إقطاعي، تمييزي وعنصري"؛ محملا الإستعمار الفرنسي مسؤولية تسليم السلطة لمجموعة "البيظان" ذوي البشرة الفاتحة والتمكين لهم في مفاصل الدولة؛ وم

أحيانا قد يؤدي الانشغال بالسياسة و مطباتها و صراعات أصحابها، المفتوحة و الخفية، إلى نسيان أمور جوهرية، قد لا يختلف عليها العاقلون، مهما كانت مواقفهم و مشاربهم.

لا يبدو هذا العنوان منطقيا في خيال الكثيرين  ولكنه يتجسد فيزيائيا ويعاش في منطقة من هذا الوطن بصورة ممنهجة حيث يقبع المواطن في منطقة بغداد2  بالضاحية الشرقية لمدينة كرو تحت وطأة تهميش مصيري  أخذ طريقه منذ نشأة أحياء تلك المنطقة سنة  1992 أعني (حي الرياض والبصرة وحي بغداد 2 ) وتجلى في صور بشعة  حينما يلحظها المنصف حتما يدرك أن المواطنين  في هذا المنتب

من حق أنصار الرئيس محمد ولد عبد العزيز و مؤيديه أن يمارسوا الضغط بكل الوسائل التي تمكنهم من دعم ترشحه لولاية ثالثة ما دامت الوسائل  سلمية و ديمقراطية و حضارية ، كما من حقهم أن يدافعوا عما يعتقدون أنه  شرعية الانجاز كأساس للشرعية الدستورية و القانونية ، تمثلها مسيرة تنموية استمرت قرابة العقد من الزمن و أن يستنفدوا كل الحجج السياسية لتبرير دفاعهم عن ال

الدعم الشعبي المفتوح لفخامة رئيس الجمهورية هو صك مفتوح يأتى تثمينا للمنجزات الاستراتيجية التي تحققت لتحسين الظروف المعيشية للمواطنين في شتى المجالات ضمن مشروع حضاري تاريخي غير مسبوق.

علمت صحيفة مراسلون من مصادر خاصة قبل قليل أن المجلس الوطني لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية قرر إرسال بعثات إلى الولايات الداخلية عطلة الأسبوع القادمة  و حدد تاريخ فتح باب الإنتساب للحزب بيوم 15 مارس الجاري .

كما صرحت المصادر ذاتها أن المجلس الوطني أقر التعديلات المنبثقة عن الأيام التشاورية و الخاصة بالنظم الأساسي و الداخلي و المالي .

ترأس الاستاذ محمد محمود ولد شياخ مساء اليوم في مباني مدرسة الصحة العمومية بالنعمة تظاهرة خاصة لمبادرته التي تحمل إسم : أنصار الإصلاح والبناء لدعم المأمورية الثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز ،

تعتبر التغيرات البيئية من بين أكثر الأسباب التي تدفع المجتمعات إلى ترك مواطنها والانتقال إلى أماكن أخرى، وذلك لارتباطها بمقومات الحياة الأساسية: الماء والغذاء والطاقة. وتُنسب أغلب الهجرات الكبرى التي حصلت في العصور القديمة إلى أسباب بيئية ضاغطة ساهمت في الامتزاج الحضاري وانتشار البشر في أغلب أنحاء الأرض.

 أكد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز «أنه سيواصل مع مناضلي حزبه حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، العمل لتنفيذ البرنامج السياسي الذي انتخب من أجله، وأنه لن يسمح بأي فراغ ولن يقبل سوى استمرارية نظامه على النهج الذي هو عليه من أجل بناء موريتانيا مستقلة وقوية وحرة».

 اقرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية،تقريرا صادما ينسف كل المسارات التى قامت بها الحكومات المتعاقبة على حكم هذا البلد فى معالجة تلك الظاهرة الخطيرة .