
ركب الشاب المغربي العربي كريكش البحر، وقرر الهجرة بمعية عشرات الشباب سباحة من سواحل الفنيدق المغربية (شمال) نحو سواحل سبتة الخاضعة للسيادة الإسبانية.
لم يكن الحظ حليف هذا الشاب كباقي زملائه في المغامرة، إذ لم يصل إلى وجهته، بل قضى غرقا بينما كان يصارع الأمواج.