وصلت التبعات الاقتصادية والمعيشية السلبية للحرب الروسية الأوكرانية، محطة موريتانيا، التي تشهد ارتفاعا متسارعا في أسعار مشتقات الوقود والقمح وسلع أخرى.
وموريتانيا، تستورد نسبة 60 بالمئة من حاجتها من المواد الغذائية من الخارج، وتصل نسبة الفقر فيها 31 بالمئة.