في إحدى القرى النائية في شرق موريتانيا، اصطحب الشاب محمد ولد أمبارك عدداً من رفاقه وذويه إلى قرية مجاورة لعقد قرانه على إحدى بنات القرية. ولا شك أن الجميع من سكان القريتين يرغبون في حضور العرس والاستمتاع بالعادات والتقاليد الموريتانية التي ما زال أهل القرى والأرياف يحافظون عليها.