بعد أن ظلت لفترة طويلة أرضا صحراوية قاحلة حيث الفلاحة تقتصر على بعض الأنشطة الرعوية، أصبح بإمكان جهة الداخلة وادي الذهب الافتخار اليوم بإنتاجها الفلاحي ذي القيمة المضافة العالية، وزراعاتها من البواكر، التي تعد بمثابة تجربة رائدة على امتداد الأقاليم الجنوبية.