حين ممرت بهذا المكان احسست بالخوف والقلق.تذكرت انه من هذا المكان اخذني مدير امن الدولة الى السجن قبل قرابة 17 عاما.
وللتذكير أختطف ولد صلاحي وفي إحدى ليالي يونيو/ حزيران من عام 2003، من بين الشباب في المعتقل ووُضع في السجن السري في زنزانة لا يُمَيَّز فيها النهار من الليل،