شدد العلماء على اهتمام الإسلام بتحقيق التوازن بين العمل والعبادة، مؤكدين أن العمل والعبادة في الإسلام لا يفترقان، ولا يتعارضان، مشيرين إلى أن الدين الحنيف جاء بمنهج شامل ومتوازن ومتكامل، تتكامل فيه العناية بالعبادة مع العناية بالعمل، فالعبادة تغذي الروح وتعمر القلب، والعمل يعمر الكون.