تستعد منصة "نيتفليكس" لبث فيلم وثائقي عن عمداء منتخبات كرة القدم المشاركة في كأس العالم 2022 بقطر، وسيكون المغرب ممثلا بعميده رومان غانم سايس، بحسب ما أفادت به صحيفة "تيليغراف" البريطانية.
في إطار بحثه عن حارس مرمى موهوب ليحل محل قائد الفريق مانويل نوير، الذي تعرض لكسر في الساق أثناء التزلج، أعرب نادي بايرن ميونخ عن رغبته في ضم الحارس الدولي المغربي ياسين بونو، حسب وسائل إعلام رياضية أوروبية، وبات أسد الأطلس، الذي طبع مونديال 2022 قطر، بأدائه يغري أوليفر كان، رئيس النادي البافاري، الحارس الأسطوري لبايرن ميونيخ.
أثنى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على أداء نجم المنتخب المغربي سفيان أمرابط، ووصفه بأفضل "لاعب وسط في البطولة"، كما أن مدربين ومحللين اعبروه واحدا من أبرز لاعبي مونديال قطر 2022.
كعادتها، دعت قيادة البوليساريو، أحزاب موريتانية للمشاركة في مؤتمرها القادم، المقرر عقده في الفترة من 13 إلى 17 يناير 2023، حيث وجهت دعوتها إلى محمد ولد مولود من اتحاد قوى التقدم، (اليسار) وإلى الإسلامي محمد محمود ولد سيدي، عن التجمع الوطني للإصلاح والتنمية - تواصل
انتقدت هيئات حقوقية موريتاتية، استمرار إفلات منتهكي حقوق الإنسان في البلاد من العقاب، وخصوصا في ملفات العبودية، إضافة إلى تنامي إساءة معاملة السجناء وتعذيبهم داخل أقسام الشرطة.
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 16 ديسمبر/ كانون الأول 2022 العديد من المواضيع العربية والدولية من بين أبرزها تغيّر سياسة الولايات المتحدة تجاه الدول الأفريقية وتداعيات الاعتداء على القوات الدولية اليونيفيل بجنوب لبنان.
في سن 5 توفي والده.
في سن 16 عاما ترك المدرسة.
في سن 17 سنة كان قد خسر بالفعل أربع وظائف.
في سن 18 تزوج.
ما بين سن ال18 و ال22 تجند بالجيش ، ثم عمل بمصلحة السكة الحديدية ،،،، و فشل
وتقدم بطلب لكلية الحقوق وقوبل طلبه بالرفض.
أصبح رجل مبيعات في شركه تأمين وفشل مرة أخرى.
في سن ال 19 أصبح أبا.
الصدق هو القول المطابق للواقع والحقيقة، وهو نقيض الكذب، والصادق هو الذى يتحدث بما يطابق اعتقاده، وما من إنسان يتصف بالصدق إلا وكانت أخلاقه حسنة، والنبي صلى الله عليه وسلم لما اتصف بالصدق حسنت جميع أخلاقه، والمتصف بالصدق إذا تأملناه نجده تقيا، مواظبا على الصلاة، نجده مع أهله حسن الخلق، ومع جيرانه حسن السيرة، فالصدق من أعظم الأخلاق النبيلة، التى إذا ات
من المؤكد أن مشاركات المنتخبات العربية والأفريقية أيضا في بطولات كأس العالم القادمة لن تكون بنفس الطموح "المحدود" السابق بعد إنجاز منتخب المغرب التاريخي الذي كسر حاجز الاكتفاء بالتمثيل المشرف، فانتقل إلى مقارعة الكبار والفوز عليهم والوصول إلى مباراة المركز الثالث.