
لم يكد موقع "هسبريس" ينهي حملته الشعواء، ودق إسفين الفتنة بين الشعبين الجزائري والمالي، حتى بدأ هذيان بعض كتابه الافتراضيين، الذين طالما استمرأوا الإساءة إلى موريتانيا، وحركوا ذبابهم و"بودواتهم" الالكترونية، التي لم تفوت فرصة لاتهام الجزائر، وجبهة البوليساريو بالوقوف وراء كل حدث يمكن أن يشكل ركوبه تعكير صفو علاقات موريتانيا الحسنة مع جميع جيرانها؛ مت