
أطلقت القوة المشتركة التي تدعمها فرنسا في منطقة الساحل رسميا مهمتها الأولى. ولكن عليها أن تتغلب على العديد من العقبات التي تحول دون أن تكون عملية بالفعل.
فرنسا وثلاثة من خمسة من شركائها في مجموعة الخمسة للساحل (مالي والنيجر وبوركينافاسو) أطلقوا رسميا مطلع نوفمبر عملية عسكرية مشتركة على حدود الدول الثلاث.