تعيش الساحة الموريتانية حراكاً سياسياً قبل نحو شهرين من تنظيم الانتخابات الرئاسية التي تُعتبر تحولاً كبيراً في المسار الديمقراطي، وتشكّل فرصة للانتقال السلمي للسلطة، وسط تنافس متصاعد بين عدد من المرشحين لمنصب الرئيس.
أعلن رئيس قسم تكتل القوى الديمقراطية ، في مقاطعة وادالناقة السيد بداه ولد بونه ولد الكوار ، انسحابه من حزب تكتل القوى الديمقراطية ، وقال بداه في رسالة استقالته قررنا وبكامل قناعتنا الانضمام لصفوص الحزب ، الذي رمناُ من خلاله ولوج الممارسة السياسية لكننى للأسف لم نتمكن من البقاء مع قوم لا يعتبرون وجودنا مكسبا ، ويضيف اليوم كل شيء إذا بلغ الحد أنته
نستهل قراءة مواد بعض الجرائد الورقية الخاصة بيوم الأربعاء من "المساء"، التي نشرت أن الدرك والجمارك يوقفان زحف نشاط مافيا دولية تنشط في تهريب الأدوية عبر قوارب متطورة بالجنوب.
منذ أعلن الشاب الموريتاني يحظيه ولد داهي، ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة وهناك حالة من الجدل تدور حول الشاب الذي يعد سابع شخص يعلن ترشحه للانتخابات.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية في شهر يونيو/ حزيران المقبل.
توجت صحيفتا نيويورك تايمز وول ستريت جورنال الأميركيتان بجائزة "بوليتزر" عن تحقيقين أجرتهما العام الماضي عن ثروة الرئيس دونالد ترامب وتستره على علاقات نسائية مفترضة غير شرعية.
قال الرئيس « محمد ولد العزيز » في تعليق له حول قضية الصحراء المغربية، إن « الغرب والولايات المتحدة وأوروبا لا يريدون قيام دولة تفصل بين موريتانيا والمغرب جُغرافيًّا، وهُنا تكمُن المُعضلة، وكل ما يروج له خارج هذا الإطار غير صحيح ».