خطفت مبادرة القطب ولد محم باب " نعم لميلاد الجمهورية الثالثة من كوركول" الانظار في عاصمة الولاية كهيدي، التي ارتدت اجمل ثيابها ووضعت اغلي حليها، من اجل انجاح غير مسبوق للتخليد التاريي للذكري 57 لعيد الاستقلال، يوم الثلاثاء المقبل، 28نوفمبر الجاري.
عبرت موريتانيا عن شجبها الشديد وإدانتها المطلقة للجريمة الإرهابية النكراء التي تعرض لها المصلون المسالمون بمسجد قرية الروضة بجمهورية مصر العربية الشقيقة. وجاء في بيان لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون ما يلي:
من المقرر أن يؤدي الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح الاثنين الاثنين زيارة لمدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول التي ستحتضن هذا العام الذكرى السابعة والخمسين لعيد الاستقلال الوطني.
تم اليوم الأحد تداول برنامج زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول والتي من المنتظر أن يبدأها غدا الإثنين.
وسيبدأ ولد عبد العزيز زيارته لكيهيدي بوضع الحجر الأساس لخط كهرباء بوكي - ألاك من مدينة بوكي الساعة 8:00 ليدشن الساعة التاسعة مستشفى المدينة ويدشن الساعة 10:00 توسعة مزرعة بوكي النموذجية 2200 هكتار.
أبطال القصة الحقيقية ثلاثة : ولد عبيد المقلد الماهر و النام الفلالي الوسيطة لعملية التحايل و الضحية، المكلف بمهمة في الرئاسة الموريتانية عبد الله ولد احمد دامو.
وتبدأ خيوط المكيدة باحداث لا احد يقدر ان يتوصر انها ستصل الي ما وصلت اليه.
تخلّدُ موريتانيا يوم الثلاثاء القادم، الذكري 57 لعيد الإستقلال الوطني وبهذه المناسبة السعيدة ترفع أسرة اهل صيبوط العريقة، بزعامة محمودي ولد محمد ولد صيبوط، رئيس الحزب الموريتاني للعدالة والديمقراطية، احد احزاب الاغلبية الرئاسية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز و مدير مؤسسة الرحمة للإيراد و التصدير و الاشغال العامة ورئيس تجمع الصحافة الموريتانية و ا
بوادر سنة فلاحية صعبة بدأت تلوح في الأفق، رغم عدم جزم المختصين بإمكانية الحديث عن سنة جافة في الوقت الراهن. شهر نونبر الجاري في طريقه نحو الانتهاء دون أن يشهد أي تساقطات مطرية، تعتبر ضرورية للفلاحات البورية.
بعد أيام قليلة من اعتداء تلميذ على أستاذه في حادث هز الرأي العام المغربي، تعرضت معلمة، مساء الأربعاء، في مدينة الدار البيضاء، إلى اعتداء شنيع بسكين من قبل أحد تلامذتها، ما سبب لها جرحاً غائراً في وجهها.
عاش العالم مؤخرا على وقع فضائح كشفت عنها وسائل إعلامية ذات مصداقية والتي نشرت تحقيقات تظهر جرائم تحرش ارتكبتها أسماء وازنة في ميادين مختلفة ضد العديد من النساء على مدى عقود.
وطالت هؤلاء المشاهير الذين وجهت لهم أصابع الاتهام عواقب فورية، وتمت إدانتهم مجتمعيا وعلى وسائل الإعلام، كما فقدوا احترام العديد من متابعيهم بسبب أفعالهم المشينة.