ملوك المملكة المغربية العلوية ليسوا كغريهم من سلاطين العالم، كونهم بذلوا الغالي والنفيس من اجل تحرير وبناء وتطوير شعوبهم وبلدهم، متحملين العناء والمشاق في ذلك السبيل، بعيدا عن البحث عن الرفاهية و الشهرة والجبروت و الدكتاتورية وغيرها من امراض العرش التي لا تزال بلدانها في ذيل الامم المتقدمة.