أني أوجه بأسمى شخصيا و بإسم العمال السابقين لشركة صيانة الطرق "أنير"، والتي تدعو الي الفخر و الاعتزاز، بفضل دورها التاريخي ولما قدمت من بني تحتية طرقية هامة لهذا البلد الغالي، هذه الرسالة المفتوحة إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، من اجل إنقاذ الموظفين السابقين لأنير، الذين يواجهون مصيرا مجهولا و غامضا، منذ دمجهم، منذ بداية 2018، في