تنشط تجارة تهريب المخدرات عبر الحدود الشرقية والجنوبية لموريتانيا التي تربطها بمالي والسنغال وسط مخاوف من تحول هذه المنطقة غير الآمنة من الساحل الأفريقي إلى مركز رئيس لتجارة المخدرات وعبورها نحو أوروبا، ومصدر لتمويل النشاطات الإرهابية في غرب أفريقيا.