
بالرغم من المشاركة الواسعة والحضور القوي للشاعرة الموريتانية خديجة با ثقافيا علي المستوي الوطني والدولي لم تحظ كما حظي نظرائها من الشعراء بتكفل من طرف الدولة بالعلاج؛ لامن طرف وزرارة الثقافة ولا وزراة الشؤون الاجتماعية ولاوزارة الصحة..
بالرغم من انها تستحق ذلك وأكثر..
حيث كان يجب أن تتكفل وزراة الثقافة بعلاجها..