![](https://taqadoum.mr/sites/default/files/lou.jpg)
"فارس واحد قض مضاجع الفرنسيين، وكبدهم من الخسائر والأرواح والسمعة ما لم تكبدهم قبائل بأسرها، ومع ذلك كان يعيش متدثرا بجلده، لا أحد يلقي له بالا ولا ينتبه له إن غاب أو حضر".
بهذه الجملة، أنهى الكاتب الموريتاني أحمد ولد سيدي صفحة التوطئة لروايته "الذيب"، الفائزة بالمرتبة الثانية في جائزة الشارقة هذا العام.