أعلنت المملكة المغربية خلال الأسابيع الأخيرة مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تخفيف القيود المفروضة على الأنشطة الاقتصادية وحركة المواطنين بعد 3 أشهر من تطبيق الحجر الصحي بسبب جائحة كورونا.
مرة أخرى تحاول سفينة إخوان موريتانيا الغارقة في وحل الخلافات والصراعات التشبث بأي قشة للنجاة من مصير الانهيار، حتى ولو كان الثمن أرواح الأبرياء من الشعب الموريتاني، من خلال طعن الإجماع الوطني وعرقلة جهود مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد.
يصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون موريتانيا ،الثلاثاء، للمشاركة في قمة تجمع بلدان الساحل الإفريقي الخمسة، الذي يضم إلى جانب البلد المضيف، كل من مالي وتشاد وبوركينا فاسو، والنيجر.
زيارة تترجم انشغال باريس العميق بملف مكافحة الإرهاب الساحل، الذي بات في رأي مراقبين البوصلة تحدد اتجاهات السياسة الخارجية الفرنسية في الوقت الراهن.
من المنطلق تأجل استجواب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من طرف لجنة التحقي البرلمانية لكن مصادر تؤكد أنه خلال الأيام سيكون لزاما عليه تلبية دعوة اللجنة للمثول امامها والاستماع لإفاداته ، خاصة أن الكثير من الملفات كان المسؤولون عنها يحملونه المسؤولية كاملة عن ما شابها من فساد ، مؤكدين أنه كان يعطي تعليماته الصارمة بتنفيذ وجهة نظره وأوامره بدون مراجع
توصلت لجنة التحقيق البرلمانية لما يكفي لإدانة أغلب الوزراء المستجوبين بالأدلة القاطعة ، والاعترافات الطوعية بعمليات فساد وتلاعب كارثية تقدر بمئات المليارات من الأوقية، حسب تحقيق نشرته “
أعلن مدير الرقابة الوبائية والمعلومات الصحية بوزارة الصحة الدكتور محمد محمود ولد اعلي محمود مساء اليوم الجمعة تسجيل 55 حالة شفاء، ووفاة واحدة، و 168 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في بلادنا، موزعة على النحو التالي:
حصلت “الصدى”الورقية الصادرة هذا الاسبوع من مصادر مقربة جدا من لجنة التحقيق البرلمانية ، أن اللجنة أوشكت على إنهاء عمليات الإستماع للمسؤولين ، عن الملفات التي تحمل شبهات فساد ، خلال العشرية المنصرمة التي حكم فيها البلاد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.