أجمع المحللون والمتتبعون أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاعتراف بالسيادة المغربية على صحراء، ثمرة جهود مركزة ووازنة لعاهل البلاد الملك محمد السادس، والتي أقنعت الولايات المتحدة الأمريكية بأهمية ووجاهة الطرح المغربي، واقتنعت باستحالة قيام دولة فاشلة في قلب الصحراء.