اطلعْتُ منذ اقل من ساعة على تقرير صحفي حول مقال للكاتب الإسرائيلي بن درور يميني يعالج إدارة رئيس الوزراء الإسرائيلي لحرب حكومته على غزة والتعاطي المريب لهذا الأخير مع المفاوضات مع حماس.
لم يكن يحظى بإجماع الضباط سوى الرئيس المصطفى الذي كان الأكثر قدرة على جمعهم حوله لقيادة البلاد نحو السلام. ذلك ما جاء في شهادة المناضل التاريخي المرحوم محمد المصطفى ولد بدر الدين التالية في حق رئيس موريتانيا من عام 1978 حتى عام 1979 المرحوم المصطفى ولد محمد السالك
رغم رحيله المفاجئ زوال الرابع من يوليو 2024 لم يكن الموت شيئا مفاجئا للمرحوم، فقد كان ينتظره ويعتبره واقعا لامحالة، بل يعتبره مجرد استمرار للحياة بشكل آخر في كنف رب رحيم عفو قدير، رب أخبرني الفقيد في أيامه الأخيرة أنه يقترب منه قربه من ذاته العميقة، وأنه يلتمس مغفرته كل حين ويعول على لطفه وعفوه ورحمته ..
ولى الزمن الذي كان فيه كرسي الحكم ببلاد شنقيط يتم الاستيلاء عليه بواسطة الانقلابات العسكرية وصراعات كبار ضباط الجيش، لتتحول الأجواء العسكرية التي كانت مخيمة إلى أجواء سياسية يتم فيها التداول على السلطة بشكل سلمي حضاري مبني على الشرعية والامتثال للقواعد الدستورية.
لقد عدت للتو من الزيارة إلى قمت بها الي أكجوجت عاصمة ولاية اينشيري حيث توجهت لاستقبال رئيس الجمهورية والمرشح في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 29/06/2024 محمد ولد الشيخ الغزواني الذي أتمنى له كل النجاح الذي يستحقه في هذه السباق الانتخابي.
وجدير بالذكر، أنني انحدر من مدينة أكجوجت حيث أتممت تعليمي الابتدائي وأمضيت معظم طفولتي.
إحدى القنوات التلفزيونية الموريتانية تكلف يوميا مراسلين لها بمواكبة ورصد سير الحملة الانتخابية على عموم التراب الوطني، مركزة على نواكشوط والمدن الكبيرة الأخرى. وتشترط عليهم أن يوافوها، على حد السواء، بشواهد لأعمال كل واحد من المترشحين السبعة:
لو كنتُ الحكومة الإسرائيلية لرفضتُ أي صفقة تلزمني بوقف الحرب والانسحاب من غزة، لأن قبولي بالأمر يدل على هزيمتي، ويؤشر على ضعف بنيوي يمخر جسمي، بينما أنا أحاول اخفاءه عن الجميع: عن نفسي، عن أعدائي وعن أصدقائي.
أعرب رئيس جمعية إبصار للمعاقين بالصحراء الغربية سيدي محمد علوات عن شكره العميق و امتنانه لرئيس الجمهورية العربية الديمقراطية الصحراوية إبراهيم غالي علي العناية الفائقة التي حظي بها اثر تعليماته الموجهة للجهات المختصة من اجل اتخاذ كل ما يلزم لتوفير العلاج و الرعاية و ما الي غير ذلك.
بعد إلغاء الأنظمة العسكرية في مالي والنيجر وبوركينا فاسو التعاون العسكري مع الدول الغربية، وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة، زادت المخاوف من استفادة روسيا من الوضع وملء الفراغ. ويعول الغرب ودول حلف الناتو على موريتانيا للحفاظ على مصالحهم في دول الساحل ومواجهة التحدي الروسي عبر مجموعة فاغنر في المنطقة.