تبنّت روسيا والصين نهجًا آخرَ يجذب دولا في أفريقيا، لا سيما في منطقة الساحل الأفريقي، بدلًا من سياسة الإرغام العسكري، ضمن مساعي بسط النفوذ وتوسيعه عبر "القوة الناعمة" التي أثبتت أن أسلوب تجسيد المشاريع الثقافية ومساعدات الحبوب والأسمدة وتأثير الإعلام أقصر الطرق لكسب ود الشارع الناقم على فرنسا والغرب عمومًا.