أكد هوارد دبليو فرينش في مقال تحليلي بعنوان “مساعي الصين الحميدة” في مجلة “فورين بوليسي” أن معظم التعليقات الغربية الفورية على الوساطة الصينية بين طهران والرياض، ركزت على أن الخطوة تعكس الطموحات الصينية العالمية المتنامية، حيث يرون أن أي تقدم للصين يخصم من نفوذ ورصيد الولايات المتحدة الأمريكية.

أصبح من الواضح أن كل من موسكو وبكين يوجهان أنظارهم نحو القارة السمراء، فقد باتت أفريقيا هدف إستراتيجي للدب الروسي والتنين الصيني، من أجل التوسع في الشراكات الإقتصادية والتنموية، ولما لا وأفريقيا هي الأرض الواعدة، التي لم تنضب خيراتها بالرغم من تعرضها للنهب منذ عشرات السنين.

 أكد دونالد ترامب على شبكة Truth Social الخاصة به يوم السبت أنه سيتم “اعتقاله” يوم الثلاثاء ودعا إلى التظاهر ، قبل توجيه اتهام محتمل في قضية دفع لعام 2016 تهدف إلى شراء صمت الممثلة الإباحية التي يُزعم أنه كان معها. علاقة.

أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، عن تقديم مساعدات إنسانية جديدة بقيمة 150 مليون دولار لمنطقة الساحل الإفريقي.

جاء ذلك الخميس، على هامش زيارته للنيجر ضمن جولة إفريقية بدأها بإثيوبيا.

وأوضح رئيس الدبلوماسية الأمريكية، أن المساعدات، “ستوفر الدعم لإنقاذ حياة اللاجئين وغيرهم من المتضررين من الصراعات وانعدام الأمن الغذائي.”

أعلن أمير عبدو المدير الفني لمنتخب موريتانيا، قائمة فريقه التي ستخوض مباراتي الكونغو الديمقراطية في تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2023.

ويواجه المنتخب الموريتاني نظيره الكونغولي يوم 24 مارس القادم على ملعب مازيمبي، فيما ستقام المباراة الثانية على ملعب شيخا ولد بيديا في موريتانيا يوم 29 من الشهر ذاته.

 أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان عن رغبة المملكة في استضافة المؤتمر الدولي للمرأة في الإسلام لإظهار حقوقها التي كفلتها الشريعة وتأكيد دورها الفعال في المجتمع.

وضعت الولايات المتحدة نفسها على ذمة دول الساحل في حربها على الجهاديين، وذلك بعد أيام قليلة من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نهاية عصر الهيمنة الفرنسية في أفريقيا، وما يتبعه من تخل عن إسناد شركاء باريس في تلك الحرب.

أدى وفد من الأكاديمية العربية للعلوم و التكنلوجيا زيارة لميناء نواكشوط المستقل 

و بدأت الزيارة باجتماع مع المدير العام للميناء السيد أحمد سالم ولد محمد فال في مكتبه حيث رحب بهم في المؤسسة المينائية الأهم في موريتانيا 

ليس سراً نشاط الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل الأفريقي والصحراء. المتطرفون ينشطون في السنوات الأخيرة، بخاصة في ما يُسمى مثلث الموت الإرهابي بين شمال مالي، النيجر وبوركينا فاسو. الفراغ الأمني والصراع الدولي عنصران يعززان النشاط هذا، لكن السؤال: لماذا "يزحف" الإرهابيون من الساحل باتجاه الشمال الأفريقي، وتحديداً المغرب؟ ولماذا الآن؟ 

اخبار عربية برس بي .. طنجه 24 شاهد الإعلام العمومي الفرنسي.. خطاب معاد للمغرب يفضحه التناقض والان مشاهدة التفاصيل.