لن أكثر حتى لا أطنب عزيزي عزيز أتقاسم معك منافحتك عن شريعتنا الغراء وبغض كل دانق يتطاول عليها عمدا أو فسقا و أتمنى أن تقنعني بطريقة بسيطة و مختصرة بأنك تتبنى بصدق لا تخالجه حمية العصبية المقيتة القناعة التامة عن واقع العبودية تلك الفرية الملحقة بهتانا بالدين الحنيف و التي ألبست أفكارك كل لبوس لتستر سوءتها و لم تبخل بحبرك حرصا على غسل عار حاضرها أكثر