
أكد علماء وباحثون: أن الأطفال والمراهقين الذين يتعرضون للعنف أو يشهدونه، معرضون بدرجة أكبر لخطر الإِصَابَة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المستقبل.
ووَفْقَاً للتقارير اكتشف العلماء بعد تحليل مواد العديد من الأبحاث العلمية، عن العلاقة بين الصدمات النفسية في مرحلة الطفولة وتطور عدد من الأمراض الخطيرة.