
حان للقوي السياسية المدنية ألموريتانية مولاة و معارضة ان تدرك عزم الجيش الوطني علي مواصلة مسيرته المظفرة التي انطلقت مع حلول حركة التصحيح في 2008 والتي ما زالت، بالرغم من المكاسب والانجازات الكبيرة، مطالبة برفع تحديات كثيرة، لا طاقة للمدنيين علي مواجهتها.