وجه الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم الجمعة برقية للملك المغربي، بعد إصابته بفيروس كورونا، جاء فيها "إنني لأسأل العلي الكريم أن يمن عليكم بشفاء عاجل، لا يغادر سقما، وأن يحفظكم ذخرا لبلادكم، تقودونها بحكمة وبصيرة نحو المزيد من الرقي والتقدم والازدهار". 

عقد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والموريتانيين في الخارج محمد سالم ولد مرزوك، جلسة مباحثات رسميةمع نظيره السعودي، فيصل بن فرحان، وذلك خلال زيارة الأخير الرسمية إلى موريتانيا.

وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد العزيز، وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة زوال اليوم الجمعة إلى نواكشوط، في مستهل زيارة عمل لموريتانيا تدوم يوما واحدا.

أصيب ملك المغرب محمد السادس بفيروس كوفيد-19، وفق ما أعلن طبيبه الخاص الخميس مشيرا إلى أن هذه الإصابة جاءت "بدون أعراض".

وقال طبيب الملك البروفسور الحسن بليمني في بيان إن "صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، تعرض لفيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، بدون أعراض".

قال الرئيس محمد ولد الغزواني إن موريتانيا يوم أمس الثلاثاء تقدم نفسها كبلد ينعم بالسلام والاستقرار والأمن، ويتوفر على فرص اقتصادية هائلة.

جددت الكويت دعمها للمبادرة المغربية بشأن الحكم الذاتي في الصحراء لما تشكله من خيار بناء يهدف للتوصل إلى حل مقبول بين جميع الأطراف مع التأكيد على ضرورة احترام وحدة وسيادة المغرب.

جاء ذلك خلال كلمة الكويت التي ألقاها السكرتير الأول فهد حجي يوم أمس الأول أمام اللجنة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار في البند الخاص بالصحراء.

تسعى الجزائر إلى تدريب العشرات من الأشخاص من جبهة “البوليساريو” لتمكينهم من تعلم تقنيات

الحرب والرد ضد الطائرات بدون طيار، غذ عرضت على روسيا بشكل غير مباشر القيام بمهمة التدريب حسب ما تم تداوله عبر وسائل إعلامية.

وطن-سافر ملك المغرب محمد السادس إلى فرنسا منذ عشرة أيام. هذه الرحلة التي تم الإعلان عن أنها رحلة خاصة. لا أحد يعرف أسبابها المفاجئة، لا سيما أنه منذ وصوله إلى باريس لم يظهر الملك علانية.

علاوة على ذلك يشعر مواطنو المملكة المغربية بخيبة أمل كبرى؛ حيث كانوا يتوقعون صور سيلفي للملك كالمعتاد.

لا شك أن العديد من سكان موريتانيا تعود أصولهم إلى المشرق العربي، ضمن هجرتين شهيرتين، إحداهما بعد انهيار سد مأرب إذ هاجرت مجموعات حميرية وتوقفت رحلتها الطويلة في بلاد شنقيط، فيما تمثلت الأخرى في هجرة المعاقلة الحسَّانيين من الجزيرة العربية إلى الصحراء الكبرى، أو ما سيعرف لاحقا بموريتانيا.

أمام تنامي ظاهرة استغلال التبرعات الخيرية في أعمال النصب والاحتيال، شرع البرلمان المغربي في مناقشة مشروع قانون لتنظيم هذه العملية وقطع الطريق أمام مستخدمي غطاء "الإحسان" لتحقيق الاغتناء غير المشروع.