
وجهت الجمهورية الإسلامية الموريتانية التي تتبنى ما سمته موقف “الحياد الإيجابي” في ملف الصحراء، صفعة قوية لما يسمى “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” من خلال التوقيع على اتفاق تسهيل عبور خط “غاز نيجيريا المغرب” المنطلق من نيجيريا إلى المغرب عبر البينين والطوغو وغانا وساحل العاج وليبيريا وسيراليون وغينيا وغينيا بيساو و غامبيا و السنغال ثم موريتا